قبل ان نخوض في الموضوع اسمحوا لي ان اعطي لمحه بيسطه على حسب معلوماتي القليله
على خلق الذكر والانثى وعن دور الشباب اثناء الفتوحات الاسلاميه
اولاً خلق الذكر والانثى
الله سبحانه وتعالى خلق الذكر والانثى ولكل واحد منهما صفاته ودوره في حياته
ولله سبحانه وتعالى حكمته من ذلك
لا ادخل في التفاصيل والمكونات الجينيه لاني لا امتلك المعلومات الكافيه
مايهمني هي الصفات والممارسات والادوار
ودور المرأه في الحياه يختلف عن دور الرجل في الحياه شكل المرأه يختلف عن شكل الرجل
لحيث ولكل منهما تكوين جسماني يناسب حياته وطبيعته
وعلى سبيل المثال
صوت المرأه يختلف عن صوت الرجل قلب المرأه يختلف عن قلب الرجل
المرأه عاطفيه اكثر من الرجل او بالبلدي ((قبل الرجل قاسي))
بشرت المرأه تختلف عن بشرت الرجل هناك في نعومه وهنا في خشونه
حتى في العضلات والبنيه الجسمانيه المرأه ضعيفه
ولهذا لا نقبل ان نكون الا كما خلقنا الله سبحانه وتعالى
الى هنا ونكتفي بهذه المقدمه البسيطه وفي نهاية الموضوع سوف تعرفون النتيجه
ثانياً دور الشباب المسلم اثناء الفتوحات الاسلاميه
لقد كان للشباب دور كبير ومميز اثناء الفتوحات الاسلاميه
وقد كانوا في مقدمه الصفوف وقيادة الجيوش
ومن منا لم يقراء او يطلع على قصه اصغر قائد في الاسلام
اسامه بن زيد اذا لم تخني الذاكره,,, عندما اوكله الرسول صلى الله عليه وسلم قيادة الجيش الاسلامي
وهو لا يتجاوز سن الثامنه عشر من عمره
ولكن نحن نتحدث عن عصر ذهبي نكتب ونحن للماضي
وهذا من باب التذكير فقط ولا مجال للمقارنه بين الثرى والثريا
حلمكم وصبركم عليا لاتروحوا بعيد وتذكروا معي ذلك الحدث
لانه راح ينفعنا في الحديث التالي
ثالثاً شباب روبي ونانسي
وهذا هو الحديث المهم والاهم
نحن نعرف أن الشباب هم الاساس في كل المجتمعات وبهم تتطور وتزدهر الحضارات وهم رافعي وحاملي الرايات
ولكن لو نظرانا الى حال شبابنا سنجد الوضع يختلف تماماً
وشباب اليوم هم من تجازوا العادات وحطموا الحضارات واساءوا للمجتمعات
شباب الفضائيات شباب روبي ونانسي وكل العاهرات
شباب الاسواق والجوالات
كيف لنا ان نثق بمثل هؤلاء بحماية وتحرير المقدسات
لقد انجرف شبابنا مع التيار ستار اكاديمي وسوبر استار
غرو فكري دخل كل البيوت حطم المبادئ وحطم الاخلاق
ليس الى هنا ونكتفي باقي المصيبه الكبرى اصبحنا لانميز بين الذكر والأنثى
شباب او بالصح كانوا شباب اصبحوا يقلدوا الفتيات في كل الحركات
لباسهن + اجسامهن + اصواتهن + نظراتهن
حتى ظهر في بعض المجتمعات العربيه جنس غير عن كل الاجناس الا وهو الجنس الثالث
وما ادراك ماهو الجنس الثالث
وسمعنا اصوات شاذه تنادي هنا وهناك باعطاء هؤلاء كل الحريات
الى هنا ونكتفي والآن نتحاور ونناقش مايلي
ماهي الاسباب ومن المستفيد من ذلك؟
اين دور الاسره والمجتمع من ذلك ؟؟
وهل ماكتبته صحيح وحاصل بالمجتمعات العربيه ام لا ؟؟
وهل شاهدتوا تلك النوعيه من الشباب ؟؟
وسلامتكم
السيف الفاصل
على خلق الذكر والانثى وعن دور الشباب اثناء الفتوحات الاسلاميه
اولاً خلق الذكر والانثى
الله سبحانه وتعالى خلق الذكر والانثى ولكل واحد منهما صفاته ودوره في حياته
ولله سبحانه وتعالى حكمته من ذلك
لا ادخل في التفاصيل والمكونات الجينيه لاني لا امتلك المعلومات الكافيه
مايهمني هي الصفات والممارسات والادوار
ودور المرأه في الحياه يختلف عن دور الرجل في الحياه شكل المرأه يختلف عن شكل الرجل
لحيث ولكل منهما تكوين جسماني يناسب حياته وطبيعته
وعلى سبيل المثال
صوت المرأه يختلف عن صوت الرجل قلب المرأه يختلف عن قلب الرجل
المرأه عاطفيه اكثر من الرجل او بالبلدي ((قبل الرجل قاسي))
بشرت المرأه تختلف عن بشرت الرجل هناك في نعومه وهنا في خشونه
حتى في العضلات والبنيه الجسمانيه المرأه ضعيفه
ولهذا لا نقبل ان نكون الا كما خلقنا الله سبحانه وتعالى
الى هنا ونكتفي بهذه المقدمه البسيطه وفي نهاية الموضوع سوف تعرفون النتيجه
ثانياً دور الشباب المسلم اثناء الفتوحات الاسلاميه
لقد كان للشباب دور كبير ومميز اثناء الفتوحات الاسلاميه
وقد كانوا في مقدمه الصفوف وقيادة الجيوش
ومن منا لم يقراء او يطلع على قصه اصغر قائد في الاسلام
اسامه بن زيد اذا لم تخني الذاكره,,, عندما اوكله الرسول صلى الله عليه وسلم قيادة الجيش الاسلامي
وهو لا يتجاوز سن الثامنه عشر من عمره
ولكن نحن نتحدث عن عصر ذهبي نكتب ونحن للماضي
وهذا من باب التذكير فقط ولا مجال للمقارنه بين الثرى والثريا
حلمكم وصبركم عليا لاتروحوا بعيد وتذكروا معي ذلك الحدث
لانه راح ينفعنا في الحديث التالي
ثالثاً شباب روبي ونانسي
وهذا هو الحديث المهم والاهم
نحن نعرف أن الشباب هم الاساس في كل المجتمعات وبهم تتطور وتزدهر الحضارات وهم رافعي وحاملي الرايات
ولكن لو نظرانا الى حال شبابنا سنجد الوضع يختلف تماماً
وشباب اليوم هم من تجازوا العادات وحطموا الحضارات واساءوا للمجتمعات
شباب الفضائيات شباب روبي ونانسي وكل العاهرات
شباب الاسواق والجوالات
كيف لنا ان نثق بمثل هؤلاء بحماية وتحرير المقدسات
لقد انجرف شبابنا مع التيار ستار اكاديمي وسوبر استار
غرو فكري دخل كل البيوت حطم المبادئ وحطم الاخلاق
ليس الى هنا ونكتفي باقي المصيبه الكبرى اصبحنا لانميز بين الذكر والأنثى
شباب او بالصح كانوا شباب اصبحوا يقلدوا الفتيات في كل الحركات
لباسهن + اجسامهن + اصواتهن + نظراتهن
حتى ظهر في بعض المجتمعات العربيه جنس غير عن كل الاجناس الا وهو الجنس الثالث
وما ادراك ماهو الجنس الثالث
وسمعنا اصوات شاذه تنادي هنا وهناك باعطاء هؤلاء كل الحريات
الى هنا ونكتفي والآن نتحاور ونناقش مايلي
ماهي الاسباب ومن المستفيد من ذلك؟
اين دور الاسره والمجتمع من ذلك ؟؟
وهل ماكتبته صحيح وحاصل بالمجتمعات العربيه ام لا ؟؟
وهل شاهدتوا تلك النوعيه من الشباب ؟؟
وسلامتكم
السيف الفاصل