بسم الله الرحمن الرحيم
المشهد الأول
هو ما نشاهد اليوم عن أوضاع المسلمين وما آلت اليه بسبب التفرقة التى رًسمت من قبل
الصليبيين في العهد السابق بين العرب والمسلمين حتى لاتتوحد كلمتهم وأبقائهم في صراع
دائم على ما يسمى الحدود التى صاغتها تلك الدول لأضعافهاالأمة بعد ما صالت وجالت في
مشارق الأرض ومغاربها
المشهد الثاني
أحسب حسابك إذا كنت في زيارة أحدى الدول العربيةأن يكون عندك الجواز ساري المفعول
وتأشيرة الدخول صالحة وبقشيش حرس الإمن جاهزمن مجاميعه ..!!
وامك داعية لك إذا لم يعترضك أحد في المطار من أصحاب الخبرات العالية في الضرب
وتوجيه الشتائم والتحقيق والأتهام المباشر لأنك من دولة فلان أو علان .!!!
بينما دول الأتحاد الأرووبي الذي هو ذات أديان وطوائف وأعراق ولغات مختلفة يسافرون في البطاقة الشخصية وبدون بطاقة ويتداولون عملة موحدة بينهم .. عجباً للمسلمين .
المشهد الثالث :
مت بطريقتك كيف ما تريد فأنت خارج نطاق التغطية لا بيت يآويك ولا قطعة غماش تدفيك
ولا حتي كسرة من الخبز تسد بها جوعك ..
المشهد الرابع :
روج للفواحش أين ما كنت فأنت غير محاسب ولكن عند ما تتكلم وترفع صوتك وتنهى منكراً فأنت إرهابي
ولا يليق بمقامك المكوث بين أولادك بسلام فالمعتقلات ذات الابواب الكهربائية والأسلاك الشائكة جاهزة لأمثالك .. حسبي الله ونعم الوكيل
المشهد الخامس :
من العيب أن تمد يدك الى شربة من الماء تبل بها حلقك من العطش والى قطعة خبز تسكت بها أحد أولادك من الجوع فأنت محاسب وسارق ويجب أقامة عليك الحد .
ولكن ليس من العيب أن تسرق أموال الشعب والبلاد وتضعها في حسابك الخاص في البنوك العالمية وتظهر أمام الأمه تتبجح على المواطنين المساكين كيف ما تشاء ..
صدق من قال حاميها حراميها .!!
المشهد السادس :
عادي جداً أن تشاهد فتاة في حديقة عامة تطلع من بين الجمهور وترقص أمام الملأوهز الوسط وتتمايل بجسدها يمنه ويسار فوق تحت بعيداً عن الحشمة والحياء.
ولكن الغير عادي عندما تذهب لنصح تلك الفتاة إن ما تفعلينه خطاء وخارج عن الحياء
وخاصة أنا في دولة أسلامية لها عاداتها وتقاليدها الخاصة . هنا تقوم عليك القيامة
بأنك أنسان غير حضاري ورجعي ومتخلف والناس في القرن الواحد والعشرون وأنت في عصر الجاهلية ويبداء الشد والجذب وياتي الجمهور هذا يسبك وذاك يلعنك وذا يدفعك بعيداً ويبتدى المعركه بينك وبين والجمهور وتاتي الشرطة في خدمة الشعب وتقبض عليك
والسبب التحرش في الفتاة ... حقاً اللى أختشو ماتوا
دمتم بألف خير
المشهد الأول
هو ما نشاهد اليوم عن أوضاع المسلمين وما آلت اليه بسبب التفرقة التى رًسمت من قبل
الصليبيين في العهد السابق بين العرب والمسلمين حتى لاتتوحد كلمتهم وأبقائهم في صراع
دائم على ما يسمى الحدود التى صاغتها تلك الدول لأضعافهاالأمة بعد ما صالت وجالت في
مشارق الأرض ومغاربها
المشهد الثاني
أحسب حسابك إذا كنت في زيارة أحدى الدول العربيةأن يكون عندك الجواز ساري المفعول
وتأشيرة الدخول صالحة وبقشيش حرس الإمن جاهزمن مجاميعه ..!!
وامك داعية لك إذا لم يعترضك أحد في المطار من أصحاب الخبرات العالية في الضرب
وتوجيه الشتائم والتحقيق والأتهام المباشر لأنك من دولة فلان أو علان .!!!
بينما دول الأتحاد الأرووبي الذي هو ذات أديان وطوائف وأعراق ولغات مختلفة يسافرون في البطاقة الشخصية وبدون بطاقة ويتداولون عملة موحدة بينهم .. عجباً للمسلمين .
المشهد الثالث :
مت بطريقتك كيف ما تريد فأنت خارج نطاق التغطية لا بيت يآويك ولا قطعة غماش تدفيك
ولا حتي كسرة من الخبز تسد بها جوعك ..
المشهد الرابع :
روج للفواحش أين ما كنت فأنت غير محاسب ولكن عند ما تتكلم وترفع صوتك وتنهى منكراً فأنت إرهابي
ولا يليق بمقامك المكوث بين أولادك بسلام فالمعتقلات ذات الابواب الكهربائية والأسلاك الشائكة جاهزة لأمثالك .. حسبي الله ونعم الوكيل
المشهد الخامس :
من العيب أن تمد يدك الى شربة من الماء تبل بها حلقك من العطش والى قطعة خبز تسكت بها أحد أولادك من الجوع فأنت محاسب وسارق ويجب أقامة عليك الحد .
ولكن ليس من العيب أن تسرق أموال الشعب والبلاد وتضعها في حسابك الخاص في البنوك العالمية وتظهر أمام الأمه تتبجح على المواطنين المساكين كيف ما تشاء ..
صدق من قال حاميها حراميها .!!
المشهد السادس :
عادي جداً أن تشاهد فتاة في حديقة عامة تطلع من بين الجمهور وترقص أمام الملأوهز الوسط وتتمايل بجسدها يمنه ويسار فوق تحت بعيداً عن الحشمة والحياء.
ولكن الغير عادي عندما تذهب لنصح تلك الفتاة إن ما تفعلينه خطاء وخارج عن الحياء
وخاصة أنا في دولة أسلامية لها عاداتها وتقاليدها الخاصة . هنا تقوم عليك القيامة
بأنك أنسان غير حضاري ورجعي ومتخلف والناس في القرن الواحد والعشرون وأنت في عصر الجاهلية ويبداء الشد والجذب وياتي الجمهور هذا يسبك وذاك يلعنك وذا يدفعك بعيداً ويبتدى المعركه بينك وبين والجمهور وتاتي الشرطة في خدمة الشعب وتقبض عليك
والسبب التحرش في الفتاة ... حقاً اللى أختشو ماتوا
دمتم بألف خير