center]
فار ارهابي في صالة انتظار النساء
أقتحم فار كبير غرفة انتظار النساء في مستشفى وكان في أول الأمر في غرفة انتظار الرجال وكان الكل متأهب يحاول القضاء عليه وعند تضييق الخناق عليه قام بالهروب إلى غرفة انتظار النساء (وعينك ما تشوف إلا النور)
وهناك حدثت بعض المواقف الضاحكة
أخذت النساء بالصراخ وتعالت الأصوات وصاروا يتدافعون على الباب كل واحدة تريد الخروج قبل الأخرى تاركين ما كان معهم في الغرفة في منظر يموت من الضحك
إحداهن كانت تصرخ : عطوني ولدي .... عطوني ولدي
( من الخوف تركته وأطلقت ساقيها للريح
واحد لم يجد زوجته من ضمن الهاربات فبحث عنها فوجدها تقفز فوق الكراسي ولو ما لحقها كان لقاها فوق التلفزيون المعلق فوق الجدار
(من الخوف صارت رجولها زنبرك )
واحد يقول صكروا الباب عليهم خليه يجننهم مثل ما جننونا
( حاقد على الحريم) ربما زوجته نكدت عليه يوما ما وعيشته في رعب
***
وواحد لم يستطع اللحاق بزوجته إلا في ساحة مواقف السيارات
( من الخوف صارت سعيد عويطة على غفلة)
وفي الأخر تم السيطرة على الموقف وقبض على الفأر وتم إعدامه أمام مرأى ومسمع الجميع
هذا بس شافوا فار لو شافوا صرصور شو بيصير
فار ارهابي في صالة انتظار النساء
أقتحم فار كبير غرفة انتظار النساء في مستشفى وكان في أول الأمر في غرفة انتظار الرجال وكان الكل متأهب يحاول القضاء عليه وعند تضييق الخناق عليه قام بالهروب إلى غرفة انتظار النساء (وعينك ما تشوف إلا النور)
وهناك حدثت بعض المواقف الضاحكة
أخذت النساء بالصراخ وتعالت الأصوات وصاروا يتدافعون على الباب كل واحدة تريد الخروج قبل الأخرى تاركين ما كان معهم في الغرفة في منظر يموت من الضحك
إحداهن كانت تصرخ : عطوني ولدي .... عطوني ولدي
( من الخوف تركته وأطلقت ساقيها للريح
واحد لم يجد زوجته من ضمن الهاربات فبحث عنها فوجدها تقفز فوق الكراسي ولو ما لحقها كان لقاها فوق التلفزيون المعلق فوق الجدار
(من الخوف صارت رجولها زنبرك )
واحد يقول صكروا الباب عليهم خليه يجننهم مثل ما جننونا
( حاقد على الحريم) ربما زوجته نكدت عليه يوما ما وعيشته في رعب
***
وواحد لم يستطع اللحاق بزوجته إلا في ساحة مواقف السيارات
( من الخوف صارت سعيد عويطة على غفلة)
وفي الأخر تم السيطرة على الموقف وقبض على الفأر وتم إعدامه أمام مرأى ومسمع الجميع
هذا بس شافوا فار لو شافوا صرصور شو بيصير